[align=center]

ومن عرف الرافضة عن قرب علم علم اليقين أنهم قد جمعوا من الرذائل والقبائح ما لا يمكن حصره.

ومن ذلك أنهم أذل الناس وأحقرهم، بل إن إظهار معتقداتهم دليل على ذلتهم كما اعترفت بذلك كتبهم
فقد جاء في أصول الكافي للكليني عن معلى بن خنيس قال :
قال أبو عبد الله عليه السلام : يا معلى اكتم أمرنا ولا تذعه.

فإنه من كتم أمرنا ولم يذعه أعزَّه الله به في الدنيا، وجعله نوراً بين عينيه في الآخرة، يقوده إلى الجنة.

يا معلى من أذاع أمرنا ولم يكتمه أذلَّه الله به في الدنيا، ونزع النور من بين عينيه في الآخرة، وجعله ظلمة تقوده إلى النار.

يا معلى إن التقية من ديني ودين آبائي، ولا دين لمن لا تقية له.

يا معلى إن الله يحب أن يُعبد في السِّر كما يحب أن يُعبد في العلانية،
يا معلى إن المذيع لأمرنا كالجاحد له. أصول الكافي 2/223. وسائل الشيعة 11/485.

منقووووووووووول
تعليقى:

من افواههم وكتبهم
يقرون ذلهم

وهل هناك ذل اكثر من ان يكونوا
مطايا لأيران

افيقوا والله لن تجدوا
من اعزكم واكرمكم مثل السعودية

والله لو طرقتوا ابواب ايران
فلن تجدوا من مجيب

فشيعة العرب بنظرهم ليسوا
إلا مطايا لهم
ليصلون عن طريقهم لأهدافهم

والله إنا لكم من الناصحين
فليت قومي يعلمون


[/align]