وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته ...
بارك الله بكِ أختي عروبة وجزاكِ الله خيراً ...
تباً لهذا الصغير ومن معه من معتوهي هذا الزمان ...
حاول إستعداء ولي الأمر على الشيخ حفظهما الله ...
وما وصفه لقناة المجد إلا حقد دفين لم يستطيع إخفاءه ...
السؤال هل سيرد عليه كتابنا الرفحاويون ؟!
شكراً لكِ أختي عروبة ...
مواقع النشر (المفضلة)