آخر المشاركات

كاجو: تطبيق ثوري لإنشاء المحتوى والربح منه! :.:.: تغريدة البجعة :: المحامية رباب المعبي : سعدت بالحصول على الشهادة المهنية في المجال الاعلامي :.:.: تغريدة البجعة :: المحامية رباب المعبي : سعدت بالحصول على الشهادة المهنية في المجال الاعلامي :.:.: تغريدة البجعة :: الاعلامية البندري تركي تغطي حفل توطيد العلاقات بين سفارة النرويج وسفارة اليابان :.:.: تغريدة البجعة :: الاعلامية البندري تركي تغطي حفل توطيد العلاقات بين سفارة النرويج وسفارة اليابان :.:.: تغريدة البجعة :: الحلقة السادسة من تراثيات حديثة مع البندري تركي و صالح الشويرخ تاريخ حي الوشام :.:.: تغريدة البجعة :: الحلقة السادسة من تراثيات حديثة مع البندري تركي و صالح الشويرخ تاريخ حي الوشام :.:.: تغريدة البجعة :: تستطيع الحصول بطاقات ايوا في السعودية :.:.: تغريدة البجعة :: مجموعة ديرتنتا لجميع أنواع التصاميم والطباعة والتعبئه في الامارات :.:.: تغريدة البجعة :: متخصصون في جميع أنواع التصميم والطباعة والتعبئه لشركات المستحضرات الصيدلانيه وغيرها :.:.: تغريدة البجعة ::

النتائج 1 إلى 15 من 22

مشاهدة المواضيع

  1. #1
    الصورة الرمزية الباحث عن الحق

    عضو لجنة منح ألقاب التميز


    الباحث عن الحق غير متواجد حالياً
    تاريخ التسجيل
    Jul 2003
    المشاركات
    1,726

    Post [ أسخف 10 أمور في الانترنت ! ]

    رابط المقال في المدونة

    [JUSTIFY]
    اقترح صاحب لي موضوعًا بعنوان أسخف 50 شيئا في الانترنت. أعجبتني الفكرة لكن من الصعوبة أن تستحضر خمسين شيئا، لذا اكتفيت بهذه العشر.
    الأمور السخيفة قد تكون مضحكة أو ثقيلة تبعث على الغضب أو تكون محزنة تثير مشاعر الاكتئاب والقهر.. وتبقى سخيفة، وهنا وجدتني جمعت عشرة أمور في عالم النت أراها سخيفة للغاية، لا يجب أن تخذوا شعوري منها على محمل الجد.. وإنما هو موضوع للتسلية.. ولبث مشاعر الغيظ والقهر والتي استقرت بمرور السنين. وهذه الأمور هي:

    1- الكذب لأجل استقطاب الزوار :
    يعني تجد نفسك وقد قضيت عدة ساعات للبحث عن رابط حقيقي لبرنامج أنت في حاجة شديدة إليه، وبعدها.. وجدت البرنامج أم لم تجده ستجد نفسك منقرفا من الانترنت كله.. والبرنامج.. والناس والعالم.. وطابت نفسك من حاجتك إليه.

    الأمر لا يتعلق بمجرد دخولك للصفحة لتعرف صدق صاحب الموضوع (أو الموقع) من كذبه، بل تجدك تسجل في ذلك المنتدى مرغمًا.. ثم تذهب إلى البريد لتفعّل تسجيلك، ثم ترد على الموضوع، وربما يجب أن يكون لديك عشر مشاركات إلى خمسين مشاركة في المنتدى، ثم في النهاية لا تجد شيئا يذكر، والمضحك حين يجد زوار ذلك المنتدى من ربع محركات البحث أنفسهم وقد سجلوا في المنتدى لأجل حاجة معينة ثم يتكلون على الله، فيصطدمون بمربع نص كتب فيه: مرحبا بكم.. بانتظار موافقة المشرف.

    بالنسبة إلي.. وبعد قرابة العشر سنوات في عالم النت، أجدني قد تجاوزت هذا الأمر بعض الشيء، فمنذ تعرفت إلى هذه الأساليب المقرفة أخذت عهدا على نفسي أن أضع اسم مستخدم ثابت وخاص للبحث عن البرامج والفيديوهات ونحوها من الاحتياجات، ورقم سري ثابت كذلك له، أسجل عبرهما في كل منتدى أدخله لحاجة، لذلك تكرر كثيرا أنني دخلت منتدى من خلال جوجل ثم جربت إدخال ذلك الاسم والرقم السري فأجدني مسجلا فيه وآخر دخول عام 2004 مثلا.

    يخرج عن مقصدي في هذا الكلام تلك المواضيع القديمة التي قدّمت تلك البرامج بجدية وصدق في البداية، ثم عرض لها عارض من انتهاء وقت الرابط ونحو ذلك.

    2- الإعلانات المزعجة :
    هناك إعلانات كلما أرى أسلوبها المستفز أقول لها: علينا يا مناحي؟! كتلك الإعلانات الساذجة التي تقول لك: 1 + 1 = 4 .. صح - خطأ. وأنت لو تضغط صح أو خطأ أو حتى الفراغ الذي يحيط بها ستظهر النافذة الإعلانية بصعوبة، أو -كما ظهر مؤخرًا- ترى الإعلان وقد صار كلعبة معينة كاصطياد البط، أو قتل القراصنة، أو المتاهة.. ونحوها، غير أن اللعبة تقطع في منتصفها بظهور الصفحة الإعلانية.

    الإعلان الوحيد الذي ينجح في استفزازي هو المرتبط بستايل المنتدى، بحيث لو زل إصبعك وضغطت على خلفية المنتدى أو المتصفح الكتابي توقفت الصفحة ثم صارت كأنها عملية ولادة بالكاد تخرج منها تلك الصفحة الإعلانية.

    فضلا عن الإعلانات المزعجة للغاية والتي تصلك عبر البريد.. تلك ملحمة خاصة لم تنته فصولها ولا زلت في معركة معها.

    طبعًا.. لاحظوا أنني لا أعرف ماهية تلك الإعلانات، ولم أدري يومًا عما تعلن عنه بالضبط، كل الذي أعرفه أنني في معركة معها لأزيلها من المتصفح بأسرع وقت وبلا آثار جانبية من دخول ذلك الإعلان ونحوه.

    3- مشاكل فك التحميل:
    " تبا للفوتوشوب.. وتبا لمحول الصوتيات العربي الذي لم أجده أبدًا.. وتبا لكل البرامج، أهو احنا عايشين بدونها سنين طويلة ".

    إذا هالبرامج ما تجي إلا باللتي واللتيا ما نبيها، وليش وجع الرأس ما دامت محلات الكومبيوتر توفر لك هذه الأمور بأسعار رخيصة، يعني الآن بعدما نفتك من الكذب لأجل استقطاب الزوار ونسجل بالمنتديات ونرد لأجل زيادة المشاركات ثم نتجاوز مسألة الإعلانات المزعجة ونجد أخيرا رابطا صالحًا للتحميل.. نصطدم بكون الجزء الأخير من ملفات البرنامج معطوبة بعد قضاء وقت طويل في تحميل الأجزاء الأولى منه، أو أنك تفاجئ بعد جمع الملفات لفكها أن هناك كلمة مرور يجب أن تتجاوزها ولم ينبه عليها صاحب الموضوع من زود النذالة عنده.

    مشكلة تلك المواضيع أنها مليئة بالردود والتي تصل إلى المئات، وأنت تتيقن بأن بين كومة ردود (thaaanx) و (شكررراااا) يوجد ردٌّ يتيمٌّ غارقٌ فيها ينبه على هذا الأمر بعد أن تأكد منه كي لا ينخدع البقية.. لكن صوته لن يصل لأن رقم ردّه 576.. تعال اكتشفه عاد.

    4- ضياع الموضوع.. وصاحبه:
    لن أقول أن صاحب الموضوع قد تعب في موضوع.. لا، ربما لم يتعب ولم يحفل كثيرا بجودة موضوعه وقوته لا فكرا ولا أسلوبا، لكنه يبقى موضوعه الذي أخذ منه الوقت والجهد وإن لم يظهر كما يحب ونحب، ثم يفاجأ بأن هناك صراعا جانبيًّا بين الأعضاء لا دخل له ولا لموضوعه به، فيتعاركون على ضفاف الموضوع لأنهم متحدين على بعض أساسا.. ويضيع الموضوع وصاحبه في غبار المعركة، والرجال يقول: هدوا يا جماعة. فيأتيك أحدهم ليقول: صدقت يا حبيبي ويا عزيزي.. الهدوء مطلوب من بعض الناس. ثم يأتيك بعض الناس ويقول: من تقصد ببعض الناس.. لا زلت تحتاج إلى مزيد تربية أليس كذلك يا صاحب الموضوع يا حبيبي ويا بعد قلبي، أعتذر لأنهم لم يحترموا موضوعك. فيرد الأول: اللي في بطنه ريح ما يستريح.. أعتذر حبيبي يا صاحب الموضوع عن هذه الدوشة في موضوعك. فيرد بعض الناس: لا يرمى بالحجر إلا القافلة اللتي تسير.. والشجرة المثمرة تسير والكلاب تنبه.. ولّا يا صاحب الموضوع يا عزيزنا والذي نعتذر منه عن تضييع موضوعه من قبل هؤلاء الهمج.

    وعزيزهم كلهم راح بين حانا ومانا، وبين هواشهم ومحبتهم له واعتذارهم، ومشكلتنا أننا ننسى أنفسنا أحيانا فنقترف ما نكره.. والحمدلله على كل حال.

    5- أرشيف المنتديات:
    هناك بعض الخصائص التي تعرف استخدامها لكنك تغفل عنها وتنسى وجودها لقلة الاستخدام أو لأسباب أخرى، ومن ذلك البحث بواسطة ctrl + F والتي تظهر لك الكلمة التي تريدها من بين ملايين الحروف والكلمات.

    أرشفة المنتديات هو ذلك المتصفح الأبيض والخالي من أية زخرفة أو تصميم.. فقط عناوين المواضيع في قسم ما من أقسام المنتدى وقد تراصت فوق بعضها البعض بخط أزرق صغير جدا، وفي الصفحة الواحدة قد تجد مئات المواضيع.. فضلا عن الصفحات الأخرى الكثيرة، وأنت دخلت هذه الصفحة من خلال البحث عن عنوان موضوع واحد.. وحلّها عاد دون معرفة البحث من خلال الكومبيوتر.

    6- اليوتيوب: part1.. part3 طيب وين الـ part2 ؟!
    أشك أحيانا بأن هناك أناسًا يستيقظون من النوم في صباح جميل وهادئ فيتثاءبون ثم يبتسمون ويقول واحدهم: الجميع يحبني، سأجعل أحدهم يكرهني اليوم. فإما أن يرد على موضوع ذلك الـ(أحدهم) بأسلوب بغيض للغاية، أو بكل بساطة ينشر مقطعا مهما للغاية في اليوتيوب، ولكنه ينشر الجزء الأول منه.. والجزء الثالث.. ويشح بالجزء الثاني لوجه البغضاء ورفع الضغط، وكذا الأمر حينما يشح بالجزء الأخير من المقطع.

    7- المقطع اللطيف.. ثم المخيف:
    هل مرت عليك صورة الجبلين والذي لم يجد الفرق بينهما إلا سبعة أشخاص في العالم، وحين استغراقك في البحث عن تلك الفروق يظهر لك ذلك الوجه البغيض مع صيحة مخيفة وحادة وسريعة كسرعة ظهور ذلك الوجه المرعب؟ أو مر عليك ذلك الطفل الرضيع والذي قالوا بأنه يتكلم في مقطع من عدة ثوان، وفي نهايته ينتفخ وجه الطفل بسرعة ويتغير لونه وملامحه إلى كومة شحمٍ زرقاء مرعبة.. في لمح البصر، وبالطبع.. مع تلك الصرخة الشهيرة والقبيحة.

    لقد اهتز قلبي بسبب تلك المقاطع، وأجمل مافيها -إن كان فيها شيء جميل- هو ظهور مقاطع تصور ردة أفعال أقوام أثناء مشاهدتهم لتلك المقاطع المرعبة، منهم من يقفز ومنهم من يتجمد ومنهم من يهرب، لم أضحك يوما كما ضحكت من ردة فعلهم.

    8- تعدد المعرفات في مكان واحد:
    لا مشكلة لدي في تعدد المعرفات، قلت هذا الكلام في مقال سابق عن هذا الموضوع وأقوله الآن، وإنما مشكلتي حين تجتمع تلك المعرفات في مكان واحد.. وموضوع واحد، ينصر بعضها بعضا، ويمدح بعضها بعضا، ولا دافع لذلك إلا حينما يخلط الإنسان بين كون المنتدى وسيلة أو غاية، وكون الحوار في الانترنت لا يستحق أن يوصلنا إلى درجة نكذب فيها على أنفسنا، ونسيء فيه إلى أخواننا من المسلمين الصادقين لمجرد رأي عابر في موضوع عابر، ونخوض معارك وهمية تشغلنا في يومنا وليلتنا خصوصا إذا لم يكن هناك إشراف يردع ولا انتباه يرد إلينا أنفاسنا وعقولنا، ونضيع الوقت في تسجيل الدخول والخروج بمعرفات تابعة لشخص واحد يؤيد نفسه بنفسه ويدافع عن نفسه بنفسه، ويجعل من اللاشيء.. شيئا عظيما فيه ولاء وبراء وكرهٌ ومحبة وهجرٌ وفراق، وأنا حديثي هنا عن الأمور التي لا تتعدى حدود الشرع والأدب، أما غيرها فمن الحماقة أن يكون هناك حيادا بين الأدب وقلة الأدب.

    9- ذهاب الرد والمتصفح:
    وقد قلت سابقًا في موضوع لي بعنوان [ إذا كنت في حاجة كاتبا ** فلا تنس حفظا ولا save as ! ]:

    ولأننا أحيانا نتجاهل قول الرسول صلى الله عليه وسلم: (لا يلدغ المؤمن من جحر مرتين) أقول: نستاهل.

    تجد الواحد منا يلدغ من ذات الجحر مرة تلو أخرى، ثم يلدغ من جحر آخر عدة مرات.. وهكذا.

    قد رزقنا الله برامج للكتابة، بل لقد وجدنا مواقع -كهذه المدونة- فيها خاصية (حفظ مسودة تلقائي)، ليس عليك معها إلا أن تكتب ما تريد فيحفظ كل ما كتبته مباشرة بلا تدخل منك، ومع وجود تلك البرامج وهذه الخصائص المباشرة إلا أننا نبحث عما يقرفنا حقيقة، نتجه إلى الجمر ونترك التمر، نقصد القنوات وندع البحر، نُخَلي كل هذه الميزات ثم نكتب مقالنا في محررات المنتديات التي لن تحفظ مقالك ولن تبال به إلا في حالة نشره فقط.

    تقضي مدة طويلة في كتابة مقال ثم بكل حقارة/غيظ/قهر/حزن يقرّر برنامج المتصفح أن يبيّض شعاره -سودهُ الله تعالى-، ثم ترتعش أطرافه وتبرز إلى الأمام فتظهر تلك الرسالة التي عم الأنام خبرها، وشملنا ضررها: [ الإنهاء الآن ] وهذا يعني -بطريقة أو بأخرى- أن جميع الصفحات التي فتحتها ثم أبقيتها للعودة إليها سوف تذهب إلى حيث افرنقع حمار أم عمرو، فتجد نفسك وحيدا تطالع سطح المكتب بلا رفيق يأخذ بيدك، ولا صديق تبثه صراخك(!).

    حصل هذا مع بالغ أسفي الذي يدفعني لأقول: أستاهل. حتى برنامج الويرد صار يحفظ تلقائيا، فما إن تفتحه مرة أخرى بعد إغلاقه فجأة بسبب خلل ما حتى تجد ملفاتك التي لم تحفظها قد خصص لها فرصة للاسترجاع.. ثم نكتب -مع هذا- مقالاتنا في محررات المنتديات؟!

    10- رد السارق:
    في السابق كنت أشعر بالغيظ حينما يسرق موضوع لي، وأجدني أسجل في المنتدى المنقول إليه موضوعي لأفضح الكاتب، أما اليوم فأنا أحب أن ينقل/يسرق موضوعي، فردة الفعل على الموضوع هي ما تهمني وانتشاره يسرني كثيرًا، كتب صاحبه (منقولا) أو ختمه باسمه أو اسم جدته بعد.

    غير أن ما يضحكني هو ردود سارق الموضوع ممن نسبه إليه، أحيانا تكتب أمورًا ودافعُ كتابتها اهتمامك المطلق بها في فترة معينة، ثم ينقلها شخص ما يدري وين الله حاطه، ويبدأ يرد على مناقشيه -الجادين والرائعين أسلوبًا وفكرةً فاقوا بها الموضوع- بأسلوب مضحك للغاية، خصوصا إذا كان في رده تصريفًا دافعه الخوف، كمن يكشّر عن ابتسامة واسعة تظهر أسنانه وتخفي خوفًا وجزعا، إذ يرد على صاحب ردٍ عميق مملوء بالتساؤلات بقوله: المسألة أبسط مما تتصور أخوي.. أنت تفهمه بعقليتك وأنا أفهمه بعقليتي.. وكل واحد يفهمه كما يريد.

    وهذه أسخف عشرة أشياء في الانترنت كما أرها أنا،
    فما هو رأيكم؟
    [/JUSTIFY]
    التعديل الأخير تم بواسطة همّام ; 15 Oct 2009 الساعة 01:53 PM
    [align=center]
    يا صبر أيّوب !

    http://ana9non.arabform.com

    [/align]



مواقع النشر (المفضلة)

مواقع النشر (المفضلة)

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك