«الغذاء والدواء» تجيز استخدام لقاح إنفلونزا الخنازير في المملكة وتؤكد فوائده
«الاقتصادية» من الرياض

أعلنت الهيئة العامة للغذاء والدواء إجازتها استخدام لقاح إنفلونزا الخنازير في المملكة. وقالت الهيئة في بيان أصدرته البارحة عقب اجتماع عقدته لجنة تسجيل شركات الأدوية ومنتجاتها بحضور الدكتور محمد الكنهل رئيس الهيئة العامة للغذاء والدواء لمناقشة موضوع تسجيل اللقاح: ''إن إدارة تراخيص الأدوية وإدارة تقييم الأدوية، إضافة إلى المركز الوطني للتيقظ والسلامة الدوائية، والمركز الوطني لمعلومات الأدوية والسموم قامت بتحليل ومتابعة متعمقة لكل ما نشر عن اللقاح من دراسات واختبارات حيث تمت مراجعة ملفات تسجيل اللقاح فيما يخص السلامة والفاعلية والجودة ونتائج تحليل اللقاح في مختبر الأدوية في قطاع الدواء، والاطلاع على تقارير تسجيل اللقاح في الهيئة الأوروبية لتقييم الأدوية, حيث تم التأكد من أن اللقاح يسوق بنفس التركيب في 17 دولة من الدول الأوروبية مثل بريطانيا، فرنسا، بلجيكا، السويد، الدنمارك، إسبانيا، وهولندا، وأن جميع الدراسات والتحاليل تؤكد أن الفوائد العلاجية المتحققة من اللقاح تفوق الآثار الجانبية المحتملة التي يمكن أن يسببها، والتي لا تختلف في مجملها عن تأثيرات لقاح الإنفلونزا الموسمية الذي يستخدم منذ أكثر من 20 عاما، مشيرة إلى أنه يمكن الاطلاع على هذه الآثار بزيارة موقع الهيئة.



المصدر



هذا الخبر السعوديه تصرح ان العلاج ما فيه اي شي وعادى ان يستعمل

لكن شوف الخبر الى بعده




سويسرا تحظر استخدام لقاح بانديمركس للوقاية من“ انفلونزا الخنازير "
القصيم نيوز ـ متابعات :

منعت سلطات الأدوية السويسرية «سويس ميديك» استعمال لقاح بانديمركس للوقاية من انفلونزا الخنازير والذي أنتجته شركة «غلاكسو سميث كلاين» البريطانية. وحظرت استعمال اللقاح بالنسبة للحوامل وما دون 18 عاماً وما فوق 60 عاما. وتحوم الشكوك حول مركب « as03» الموجود في اللقاح ويُستعمل عادة لتقوية مفعوله، لان آثاره الجانبية لازالت مجهولة. ونقلت صحيفة ايلاف الالكترونية عن سلطات الادوية السويرية تقديرها بان المعطيات الحالية الموجودة تحت تصرف هذه السلطات تتعلق حصراً بالبالغين. في حين تعتبر غير كافية بالنسبة لسلامة اللقاح على الحوامل والأطفال.
من جهة اخرى شككت وزارة الصحة الايطالية في خطورة انفلونزا الخنازير. وقالت إنها أقل شراسة من فيروس الأنفلونزا الموسمية بنسبة 10 مرات، على الأقل مستشهدة على ذلك بوفاة 11 مصابا بانفلونزا الخنازير فقط في حين حصد فيروس الأنفلونزا الموسمية في العام الماضي وحده ثمانية آلاف شخص، من أصل أربعة ملايين إصابة.
ويشتبه بعض المحللين أن يكون الترويج للقاحات الخاصة بانفلونزا الخنازير بوتيرة متسارعة مجرد خطوة أولى لتعزيز أرباح الشركات الصيدلانية والتعويض عما خسرته من جراء تسويق الأدوية التنافسية المزيفة وانتهاء صلاحية عدد كبير من براءات الاختراع المتعلقة بأدوية سابقة مما ترك فراغاً كبيراً في خزائن هذه الشركات



المصدر




هذا خبرين الاول يصرح انه ما فيه شي العلاج والثانى يقول به الشق والبعج

لا تستخدم وهو اخف من الزكم العاديه


اذآ من نصدق

والله تحيرت من الخبرين وكلهن بنفس اليوم