قال صلى الله عليه وسلم :
" ما من عبد يدعو الله بدعوة ليس فيها إثم ولا قطيعة رحم إلا أعطاه الله بها إحدى ثلاث : إما أن تعجل له دعوته في الدنيا، وإما أن تدخر له في الآخرة، وإما أن يصرف عنه من الشر مثل ذلك
قالوا : يا رسول الله إذا نكثر؟ قال : الله أكثر "

المحدث: ابن باز - المصدر: مجموع فتاوى ابن باز - الصفحة أو الرقم: 360/9
خلاصة حكم المحدث: صحيح .

يعني ما فيه أحد يقول دعوت الله ولم يستجيب لي ،
في كل الحالات أنت المستفيد ,

لو نسأل أنفسنا ,
متى أخر مرة رفعنا فيها أيدينا إلى الله ؟
وهل نسأل الله يوميا ؟


الله يرحم الحال !