[size="4"]
أخي المداد ، حفظك الله وزادك توفيقاً .
لماذا لانكن نحن اليد الحانية التي تأخذ بيد الأمة إلى ضفاف المعرفة ، والخطوة الأولى لغد أفضل هي التفائل وإشراق الروح ، والتركيز على الجوانب الجميلة في الناس والمجتمع ؛لتطويرها .
وقد قيل بدلاً من أن تسب الظلام ألف مرة أوقد شمعة ،
قدوتنا صلى الله عليه وسلم كان يتفائل ويبشر بغد مشرق في أشد الظروف ، عندما أتاه خباب بن الأرت وشكى الشده ،بشره النبي بتمكين هذا الدين ، وفي الخندق عندما ضرب الصخرات بشر بملك كسرى وقيصر ، كما لا يخفى عليك .
الكلمات المشرقة والمتفائلة تحيي الآمال وتبعث الروح وتعين على التفوق والنجاح.
أعاننا الله على رضوانه ، وغفر لجميع المسلمين .
مواقع النشر (المفضلة)