حمداً لله ...
لم أقرأ إشاعة العرس إلا بعد مغادرة "طبيبة" حفظها الله ...
أتيت كي أقول للأخ أبي متعب أنني إتصلت عليه البارحة وكان هاتفه مغلقاً ...
أما الآن فإنني أطلب السلامة ليس إلا ...
في أمان الله ...