المشكلة أننا لا نرد الفتوى وحدها بل تطال السنتنا الشتائم للعالم .
نحن لسنا ملزمين بقبولها ... ولسنا محاسبين عن زلت مفتيها ...

أجمل ما في القصيدة أنها تحمل اسم عبدالرحمن العشماوي

السلهومي