ومنذ متى أصبح مصير الناس بيد إمام الحرم ليقرر الحجر على من يشاء وتزكية من يشاء . يبدوا أن الشيخ السديس لازال بنفسه شيئ على الشيخ الكلباني الذي رجحت كفته برمضان ماقبل الماضي وأم جموع المسلمين بالحرم وليلة ختم القرأن على حساب السديس لذلك يعمل على تصفية حسابات ليس إلا وأستغل الحرم الطاهر لهذا الغرض وأنتهز فرصة إجتهاد الكلباني ..! أعجبني جداً رد الأخ محب العدل
مواقع النشر (المفضلة)