أهلا بك أبو عمر .
للأمانه طرحك في زمانه ,
لاننا في هذه الأيام نشهد شد وجذب مع مصلحة المياه ,
بسبب الاستكرات الموضوعه .
والمفزع في الأمر هو فجائية مثل هذه القرارات ,
علما بأننا لا نعلم كيف نعرف , مالنا وما علينا ,
حتى نكون واياهم على محجة بيضاء ,
مبتعدين عن العشوائيه في القرارات والتعامل .
أخيرا نسال الله الصلاح في العمل .
في أمان الله .
مواقع النشر (المفضلة)