التحزبات والشلليات الكل يمقتها والكل يذمها
ولكن المشكله في ممارستها فعلا
وأسوأ احوالها إذا كانت من أهل التدين ومن يتوسم فيهم الناس الخير
وأن يكون الناس سواسية ويسود العدل في حدود صلاحياتهم
ولكن بكل أسف لن يقف متعنصر ولا حزبي في حدود الجماعه
ستكون كما في المثل العامي أنا وابن عمي على الغريب وأنا وأخوي على ابن عمي
وأضيف من مشاهدات هذا العصر أنا وأبنائي على أخي وهكذا لن يتوقف نفث الشيطان عند حد
إلا أني أصبحت مؤمنا أنها لا تجتمع هي والإيمان الصحيح في قلب رجل واحد
قد نكون أخذنا جانبا من الموضوع
إلا أننا لن ننسى أن نزجي لك الشكر أخي المتميز دائما تورش
مواقع النشر (المفضلة)