الله ما أجمل أيامهم وظرافتهم
شكرا لك أخي عبدالعزيز على هذه النصوص
والله يطول بعمر ابي ذياب ويشفي حمود الاسلمي
يقولون في تلك الأيام أن ذئبا أغار عليهم
ولم تكن سيارة الحكومه موجودة
لكن الشيخ عوض لحق الذئب مسافه طويله جدا
حتى أن الذئب اصبح يركض ويقع من شدة التعب
وعوض كذلك
فلما وصلوا خوياه اخبروهم فقصوا اثرهم
فوجدوهم
وكان الذئب مرهقا جدا لا يستطيع الفرار والركض كثيرا ( تقدر تقول ناوي يستسلم ) هههه
فلا اذكر هل صادوه ام أمسكوه
جب لنا العلم منهم لاهنت
مواقع النشر (المفضلة)