ا
لسلام عليكم ورحمة الله وبركاته...

تحية طيبة إلى كل من قرأ هذه الكلمات، وأروى الله ظمأ قلبك بالإيمان...

عندما فتحت المنتدى وجدت أن الصفحة الأولى للقسم العام ملئت بالأخبار والتغطيات، وقلما ترى فيها موضوعا حواريا،
أو مقالا من أصحاب الأقلام المميزة، مما حول القسم العام إلى قسم تغطيات، وقسم أخبار...

لذلك أكتب هذا الموضوع للحوار....
وهو عندما تصادق شخصاً وتجلس معه عمراً، وعلى أن المحبة التي بينكما كانت لله، وطول فترة الصداقة
وهو يضفي عليك الكم الهائل من المدائح، وعندما تعرض عليه نفسك لينصحك ، لا...لا...بالعكس والله والنعم بك
وما لاحظت عليك إلا كل خير، ولو عليك ملاحظة كان نصحتك أولا بأول، والدين النصيحة......

ثمـــــــــ

يحصل موقف بسيط جداً، فإذا بالبركان ينفجر، وإذا بالموج يتلاطم، والصديق يخرج مكنونات صدره،
وقضايا ومواقف قديمة وقصص 80% مبالغة + سوء ظن+ سوالف مجالس ، و20% صحيح...

السؤال/ هل هذه الأخطاء التي قالها بعد الغضب كانت موجودة، ولماذا كان في الفترة السابقة يثني ولا يذكر إلا الجميل، ويقسم بالله إن كل مافيك رائع وجميل..
لماذا كثير من الصداقات على شفى جرف هار، مع أن الذي كان يدور فيها أنها لله؟