اين المصداقية ياعياده الجنيدي
أضحى موضوع "مصداقية الصحافة" يفرض نفسه بقوة في وقت باتت الصحف تنشر لأمور وأحقاد شخصيه دون النظر لأخلاقيات ومصداقية الصحافة بمختلف أصنافها وكذا في ظل وقوع كثير من القلاقل التي جعلت من جامعة الحدود الشمالية مواضيع تطرح للنقاش ولكن للأسف باتت الصحافة تأخذ منحنى خطر في ظل الأكاذيب التي بات يروج لها الصحافيين حتى أصبح (نقل الأكاذيب من حقوق الجار) في عكس المصلحة العامة للمنطقة وللجامعة وبات يلوح بها اساتذة الجامعة وأصبحت وكأنها مدارس لمحو الأمية .
هناك موضوع يطرح نفسه بقوة وهو "ما نشر في جريدة الرياض"، للمساس في شخص الدكتور مبارك الحازمي وتشويه الصورة الحقيقية لما قام به هذا الرجل من جهود لا تخفى على أهل المنطقة في تأسيس الجامعة والسعي الحثيث للرقي بها وبجهود شخصية جبارة حمل بها ثقل الامانة وسار حتى قامت الجامعه بجهوده الجبارة .
فدائما هذه ضريبة النجاح .
كيف يحدث من محرر الرياض عيادة الجنيدي ويضرب بأخلاقيات المهنة عرض الحائط ؟ وينشر لغيره أحقاده الشخصية!!
نريد الخبر حرا لا مستعمرا ولا مستعبدا ولا تابعا ولا خادما لمصالح خاصة ، نريد الخبر حرا يا أستاذ عيادة من أجل القارئ(وأنت محسوب على التربويين).
ومن حقك كصحفي أن تنتقدت شخصا عاما تنتقد عمله وإساءته للوظيفة العامة، أما أن تنقل أكاذيب وأحقاد فهذا منافيا " لمهنية الصحافة"
أما عن الدكتور سعد الثمالي والدكتور سعد العنزي فاكتفي بما قاله الأستاذ (عاجل )في ساحات
رفحاء إلى أين ستهوي بالكليات يا دكتور سعد العنزي.
منقول