اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ايام مشاهدة المشاركة
بارك الله فيك
وفيك، الله يجزاك خيرا.

اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الصرح مشاهدة المشاركة
جزاك الله خير ...
قصة رائعة والفكرة كذلك ..
فعلا الدنيا قصيرة لاتقطعها وأنت تخاصم....
بارك الله فيك .. مواضيعك مميزة وتؤثر..
شكرا,,
الصرح الله يجزاك خيرا، ويوفقك لكل خير.

اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عروووبة مشاهدة المشاركة
نسأل الله عفوه وعافيته
ونقاء العلانية والسريره
وأن نكون من العافين عن الناس
وننعم براحة البال

جزاك الله خير ونفع بك
آمين وإياك أخت عروووبة.

اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة صاحب السمو مشاهدة المشاركة
بارك الله فيك ابو انس

نحتاج في هذا الوقت مثل ثقافة العفو و الصفح

و خاصه بين الاخوة في الله
الله يبارك فيك، صدقت نحتاج إلى العفو، الله ييسر لك أمورك.

اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ريانه مشاهدة المشاركة
السلام عليك ورحمة الله وبركاته
ورحم الله أبا بكر ورضي عنه

عزيزي مرضي .. نصفح ونتناسى الموضوع لكن يبقى في القلب شيء انكسر لايمكن ان نعود كما كنا .. تعود العلاقه باهته وليست كما كانت في السابق

رعاك الله ورضي عنك وارضاك

شكرا ً للموضوع الراقي
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته، ليس من ضروريات العفو أن ترجع العلاقة كما كانت، لكن أعفو وأصفح ثم على حسب الموقف والخطأ ممكن شخص يتبين لي إنه لا يصلح صديقا بعدما فعل معي موقفه المعين، أعف عنه، وأصفح له، وإذا احتاج مساعدة ممكن أساعده بس ليس من الضروري يرجع صديق. الله يسعدك.

اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة همّام مشاهدة المشاركة

شكرا لك أخي الغالي

العفو من شيم الكرام
وهو من خلق الأنبياء
فقد عفا صلى الله عليه وسلم عن مشركي مكة يوم الفتح
رغم ما فعلوه به

ما أروع ما سطرته لنا جزيت خيرا

وإياك الله يوفقك لكل مايرضيه عنك.

اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مــــهــــا مشاهدة المشاركة
نعم أخي مرضي الدنيا قصيرة وفانية فعندما أفكر بها تدمع عيناي وأردد اللهم أبعد عنا غرور الدنيا أبدلنا دار خيرا منها اللهم أجعلنا من ساكني الجنه .
مــهــا، الله ييسر لك الأعمال الصالحة ويحقق لك أمنياتك.

اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الاشراف مشاهدة المشاركة
جُزيت خيرا ً ابا انس وبارك فيك وفي سعيك
لاهنت
الإشراف، وفيك بارك الله.

اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة إبداع قلم مشاهدة المشاركة
العفو عند المقدرة على العقاب هو أعلى درجات العفو وهو ما يسمى بالحلم ..يقال فلان حليما إذا عفا وكظم غيضه عند المقدرة .
ولنا في رسول الله صلى الله عليه وسلم وصحابته الكرام رضوان الله عليهم أروع الأمثلة في مثل هذا الأمر وفي أمور الحياة وفن التعامل مع الناس ..

جزاك الله خير أبو أنس..
إبداع قلم، الله يحييك، أسأل الله أن يرزقنا وإياك التأسي بالنبي صلى الله عليه وسلم.