مصريون يدعون لمليونية للتبول على السفارة الإسرائيلية بالقاهرة
الاســـم:	0525-300x238.jpg
المشاهدات: 137
الحجـــم:	25.1 كيلوبايت
القاهرة – الوئام :

دعا نشطاء شباب على موقع “الفيس بوك” إلى مليونية، للتبول على جدار السفارة الإسرائيلية بالقاهرة، ودشنوا مجموعة على الموقع للدعوة لذلك.

فيما دعا آخرون لمليونية بـ”الشواكيش” يوم الجمعة المقبل لهدم الجدار العازل أمام سفارة إسرائيل بالقاهرة، والذي تم بناؤه لحماية السفارة من التهديدات المتصاعدة بعد واقعة إنزال العلم الإسرائيلي من فوقها.
وتصاعدت الاحتجاجات في مصر ضد إسرائيل منذ حادث مقتل ستة جنود مصريين على الحدود معها، وهي حادثة كانت تستوجب من وجهة نظر الشباب طرد السفير الإسرائيلي من القاهرة، بدلا من حمايته.
وقالت هبه السيد: “بدلا من طرد السفير، نبالغ في حمايته بجدار عازل.. لازم كلنا نخرج يوم الجمعة لهدم هذا الجدار”.
وفيما اكتفت هبه وأعضاء مجموعتها على موقع “الفيس بوك” التي اختاروا لها عنوان “معا لهدم الجدار العازل الحامي لسفارة الصهاينة”؛ طرح أعضاء مجموعة أخرى الوسيلة التي ستستخدم في الهدم وهي “الشاكوش”.
وتبنت حركة شباب الثورة العربية استخدام هذه الوسيلة، ودعوا كل متظاهر أن يحضر معه “شاكوش” للمساهمة في هدم الجدار.
وشهد الموقع منذ تم البدء في إقامة الجدار أكثر من 30 مجموعة وصفحة، بعضها يدعو لهدمه، والتبول عليه، وإلقاء المخلفات خلفه، والبعض الآخر يدعو للاستفادة بوجوده في تحويله لجدارية تضم أعمالا فنية تفضح ممارسات إسرائيل>
.
.
.
تعليقـــــــــــي

صراحة أول ما قرأت الخبر أشمأزت نفسي خصوصا مالون بالاحمر
وسبحان الله قرأت رد على الموضوع يقول فيه صاحبه

(الأ سرائليون يستحقون الأ هانه لكن لايجدر بالمصريون ان يفعلوو هذه الطريقه ابد ابد ابدا يوجد اساليب ترفى لمستوى المصريون تاكدو الفكره ايرانيه او يهوديه للتقليل من مستوى التحضر


هذا ليس من اسلامنا بشي
وليس بأسلوب حضاري
يعنى وش الفائده من الفعل هذا غير تشويه الاسلام والمسلمين

انا ما حب الفيس بوك هذا ولا اواطنه بعيشة ربي
لكن اللى له حساب هناك
ياليت يدافع عن |إخلاقيات الإسلام وان مايفعل هو تشويه للإسلام
وليس فيه من نصرت الفلسطينيين بشي

أما فكرت هدمه جازتلى
وفكرة تحويله لجدارية تضم أعمالا فنية تفضح ممارسات إسرائيل
....
لاحظت أن بعض افراد الشعب المصري بعد التحرير اصبحوا يتصرفون بهمجيه واستعلاء

قبل كم يوم سالفة المعتمرين
وبعدها سالفة المبارات وكيف تهجموا على الشرطه والضباط وبعضهم حالته خطره
واليوم يبون يتــــ . . . !!!
.
.
ماهكذا الحرية
ولا هكذا تورد الابل