يقول الكاتب :يعلم الله عز وجل أنني إذا رأيت عانساً من أقاربي
أو أنسابي أو سمعت بأخبار العوانس تألمت
وحزنت لهن وأوضاعهن ومستقبلهن. ومما زاد معرفتي
بأخبار العوانس طبيعة عملي كمأذون عقود الأنكحة
وإمام جامع مع إلقاء بعض المحاضرات
في مجمعات ومدارس البنات فأجد أسئلة كثيرة
واتصالات هاتفية عن العنوسة.
فقررت بعد التوكل على الله والاستعانة به الكتابة
عن هذا الموضوع الحساس، وبعد ذلك ألقيته
في بعض المناطق والمحافظات والمراكز
فنال إعجاب الحاضرين وشد انتباههم وطالبني
بعضهم بالاهتمام بهذا الموضوع وطرقه دائماً.
فبدأت بزيادة البحث والاطلاع والسؤال
عن أسباب تأخير زواج الفتيات ثم التفكير في كيفية العلاج
الكتاب بعنوان
احذري يا عروسه



للتحميل إضغط هنا
تابعونى لتجدوا ما يسركم
جزاكم الله خيرا