بما أن الوضع السوري مزري للغاية وما يحدث شي يهز الإسلام والعروبة والشهامة . . فحق علينا المتابعة بصمت

ولكن الآن أخذت الأمور تاخذ منحى أخر . . فأحببت أن أتابع الأوضاع والتحليلات
. .


من خلال متابعتى وقرآئتي هنا وهناك
وجدت العديد من الاخبار والتحليلات عن قرب ضربة محتملة على سوريا خلال الساعات القادمة. . لكن أعتقد أنه حصار جوي اقتصادي اقرب من الضربه

والآن سأتلو عليكم بعض مما قرأت . . .

1- السويد - دنيا الوطن-ايهاب سليم
سَربت مَصادر أستِخبارية تقارير تتحدّث عن عَزم كُل مِن الولايات المتحدة وبريطانيا وفرنسا والمانيا والبُلدان الأوربية الأخرى لِتوجيه ضَربات عَسكرية ضِد القَطعات العَسكرية السورية وبعض البُنى التحتية خِلال السَاعات القادمة, بِحسب المَصادر.
وأشارت المَصادر بٍأن الضَربات العسكرية الجوية ستجري أنطلاقاً مِن قاعدة أنجرليك التُركية والسُفن الحَربية المَتواجدة في البحر الأبيض المتوسط, ونوهت المَصادر بِأن قيادّة العَمليات ستكون بيد المانيا, بِحسب المَصادر.

(( الخبر بحثت عن مصدر مؤثوق له لكن لم اجد )) لكن بعد هذا الخبر أتى خبر أخر .. . .

2- العربية : عاجل : الأمم المتحدة تصدر قرارا بإدانة سوريا بأغلبية 122 صوتا . . (( بدأت الإدانة أكيد الخطوة التالية الحضر ثم الضربة ))

3- الجميع ينتظر قرار الجامعة العربية يوم الخميس بما أن جامعة الدول العربية رفضت التعديلات التي طلبت سوريا إدخالها علي وثيقة تقصى الحقائق .. (( موقف الجامعة سوف يترتب عليه الكثير من القرارات السياسية العالمية وخصوصا أن تركيا تنتظر الإشارة ))

4- الانهيار الاقتصادي لأمريكا وأوروبا (( دائم ما نرى الحروب تنشب عندما تمر الدول العظمى وخصوصا أمريكا بأزمات اقتصادية فتستغل الحروب لامتصاص ثروات الدول وتستغل الأزمة لصالحها ))

5- فرنسا تطالب بالاعتراف بالمجلس الانتقالي السوري كممثل وحيد للشعب السوري ...
.
.
الأوضــــاع غير واضحة بالذات من جهة روسا والصين وإيران .. أمريكا موقفها عليه غشاوة .. تركيا راغبة بالهجوم ولكن أعتقد جيشها ووضعها لا يسمح وليست بتلك القوة لكن راضيه أن تكون محطة عبور للأراضي السورية . . العرب تكتم .!!!


لا أتمنـــــى للشعب المسلم العربي السوري هذا الأمر ... ولكن شي لابد منه للخلاص من شبيحة الأسد وحزب اللات ومنع تدخل إيران ..




هذا ما وجدت خلال فرفرتي .... فهل ترون فعلا اقتراب ضرب سوريا
!!!!
أم سيعيش الشعب السورى شهورا اخرا حتى يفنون !!!