وظهر أخيراً الخال عبده في لقاءٍ جمعه بالكاتب القدير الأخ صالح الشيحي ولكن ...
لكن لم يكن ظهوره يتناسب مع الهالة الإعلامية التي تُصاحبه ووصفه بالأديب ...
بدا وكأنه يدرس في الصف الأول الابتدائي من خلال لغته الركيكة مما جعل المشاهد يستغرب ...
كيف حصل على جائزة (البوكر) ؟!
بل وكيف يُسمح له بالكتابة ؟!

خرج لنا بلغة جديدة !
رفع المنصوب ...
وجرّ المرفوع ...
وذكّر المؤنث (هذا المسألة) ...
وإختلال في المعنى (جلوس المثقف مع المثقفين) ...
وليته وقف على اللغة ولم يتجاوزها (الخال من الأدب) بل وصل إلى العلم الشرعي وأصبح يُفتي حول الحجاب والإختلاط !

رغم الدعم الكبير الذي لقيه الخال إلا أنه لم يُسعفه المقال ...
ظهور جمع سوء المنظر والمخبر للأسف ...

وإنكشف الحالُ ... أيها الخالُ !