غبت عنكم طويلاً .. وأنتم تعلمون أن الإجازة قتّالة .
عدت لأتابع قبل أن أكتب ، فوجدت أن الجلاد قد أرخى سوطه في ظهور المعلمات المنكوبات - كالعادة -
فأرت أن أكون مع من يحاول منع الجلاد ، وكبحه .
معلمات يبكين !!
وأخريات يشكين !!
ويا للأسف .. لم أرَ مسؤلاً يرأف بهن ؟
لن أطيل : خذوا هذا التقرير واقرأوه ، مع أني أعتب كثيراً على الوطن لأنها لم تضع هذا الموضوع في موقعها على الإنترنت ، مما اضطرني لمسحه عن طريق الماسح الضوئي ، لأن كتابته تطول ..
فاقرأوا هذا الموضوع :
مواقع النشر (المفضلة)