



-
عضو متميز جدا
نعم حجي ثقة .. الغرض مادي قبل كل شي ..
ولكن لي وقفة هناا ..
لو ظهر لك شيخ في قناة روتانا يقول ان الغناء حلاال ماذا تقول ؟
طبعاً ستكون ردة فعل تهميشية
ولكن عند إنشااء قناة من أسسها المعازف ستكون هنا بذر القناعات بشكل آخر
للأسف أحد أئمة المسااجد سابقاً اليوم يقول بجواز الغنااء وهو من ابنااء رفحااء
وقلت له ( ومن الناس من يشتري لهو الحديث ليضل عن سبيل الله بغير علم .....الآية ) ولقد أقسم عبدالله بن مسعود أن لهو الحديث المقصود في الحديث هو الغناء
فقال لي أن الرسول دخل بيته وكان فيه مزمار فلما اراد ان ينكر احد الصحابه قال دعهم
وسكت أنا لأني أعرف بأن هذه الناس تبحث عن المنفذ
ولكني اقبع هذه الشبهة هنا
النص روي أن رسول الله صلى الله عليه وسلم دخل على عائشة في يوم عيد فطر أو أضحى فوجد عندها جاريتان تدففان (تضربان بالدف) وتغنيان بغناء بعاث، فاضطجع على الفراش وحوّل وجهه، ثم دخل أبو بكر فقال: أمزمار الشيطان عند رسول الله صلى الله عليه وسلم؟ فقال له رسول الله صلى الله عليه وسلم: دعهما يا أبا بكر، فإن لكل قوم عيدًا وإن عيدنا هذا اليوم"، وهذا دليل على جواز الضرب بالدف في العيدين، ومثل هذه المناسبات كل المناسبات التي يجوز الفرح بها شرعًا، فإنه يجوز الضرب بالدف فيها، إذا كان هذا الدف بدون خلاخل، وأما سائر المعازف فإنها محرمة لورود أحاديث تصل إلى مرتبة الحسن تنهي عنها. والله أعلم.
وأما الدليل الآخر الذي نستقيه من السنة فهو قول النبي صلى الله عليه وسلم في الحديث الصحيح الذي رواه البخاري ( ليكونن من أمتي أقوام يستحلون الحر والحرير والخمر والمعازف ) أي أن هذه الأشياء الأربعة والتي منها المعازف وهي آلات اللهو هي في الأًصل حرام ولكن سوف يأتي أناس يجعلونها حلالاً وقد حدث هذا بالفعل ، ولا ريب أن المتجرد من هواه يوقن بتحريم الأغاني والمعازف بعد سماعه لهذين الدليلين ناهيك عن أدلة أخرى كثيرة لا يتسع المقام لذكرها .
نص الرسول واضحاً فقد قال المصطفى
هناك قوم من أمتي من امتي من امتي اي انهم من بيننا
فإن لم يكن هذا وذاك فمن هم .؟؟.
وشكراً لك حجي ثقه لنبشك عن المضوع
ضوابط المشاركة
- لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
- لا تستطيع الرد على المواضيع
- لا تستطيع إرفاق ملفات
- لا تستطيع تعديل مشاركاتك
قوانين المنتدى
مواقع النشر (المفضلة)