إذا كان الهدف من تعيين العبيد هو ما نقرأه من بين السطور

بأنه تمرير لكثير من القرارات التي يناهضها (الإسلاميون) لأن الواجهه تبعث على الإطمئنان

إذا كان هذا هو الهدف الرئيسي فأقول بالفم المليان

وآسفا

كان من المفترض أن يكون تعيين وزير للتربية والتعليم حالة إستثنائية لأنها هي وزارة التربية والتعليم

عموماً دعونا نقول أن الرجل ما زال يقرأ الوزارة ولعله ينهي القراءة قريباً ليبدأ باتخاذ قرارات سليمة ومدروسة