بكل حياديه وانصاف
لو كانت هذه القرارات في زمن الرشيد لكان الموقف أكثر حزماً وأشد نقداً وألذع اتهاماً ، لأن الرشيد في نظر الكثير (علماني!)
ولسنا هنا في مفاضلة بين وزارة الرشيد والعبيد
ولكنا في صدد ردت الفعل بإتجاه القرارات المتخذة
فأي قرار يصدر من الرشيد كانت عين الشك والريبة تدور حول الرشيد وقراراته
وربما اليوم (وليس الكلام للتعميم) حينما يصدر قرار من وزارة العبيد فإن غض الطرف هو الأولى لأن هيئة العبيد تفعل ما لا يفعله ألف كلمة
(( معاذ الله أن نظن السوء بالعبيد، بل الأولى أن نظن به الخير))
عتبي على الأستاذ/ صالح هو استفزازه الغير مبرر وخاصة في عبارة ( العقول الساذجة)
وتقديري له لإستخدامة عبارة ( أخي العزيز الدكتور العبيد)
مواقع النشر (المفضلة)