سلمت يانفح الطيب
نعم لو الحب للوطن لم يكن هناك نعيق لأنها الفطرة ولكن لما كان الأمر فيه ما فيه ووراء الأكمة ما وراءها جاءت النداءات تترى لحب الوطن وكذلك لما كانت الدعوة التي يريدونها ستقبل لما ترددوا في إظهارها ولكن ليس لهم الا هذا الطريق والمجئ من الخلف وإتيان الأبواب من ظهورها فعسى الله أن يرفع الغمة
تحياتي
مواقع النشر (المفضلة)