من بعد أذن الدب الداشر وتوضيحاً للأخوة


بالنسبة لي جائتني الرواية على البريد الإلكتروني وقرأت أجزاء منها نظراً لطولها بالإضافة إلى قراءة كتابات نقدت هذه الرواية


وسبب النقد يأتي من الأوجه التالية


أولاً : تسمية الرواية بـ (بنات الرياض) فهو تجني سافر في الحقيقة وبدون مبالغة على بنات الرياض



ثانياً
: الذين يدعون للحفاظ على التراث والأدب العربي الرفيع نقدوا الرواية بأنها كتبت بلغة هزيلة (عامية)





ثالثاً
: تقديم الدكتور غازي القصيبي للرواية وثنائه عليها وهي في الحقيقة وفي نظر الأدباء أنها رواية لا تستحق حتى القراءة نظراً لردائة صياغتها فكيف يقدم لها الدكتور غازي!!!!!!!!!!!!!!!




رابعاً : إحتوائها على التجرد من قيم ومبادىء المجتمع فالفتيات الأربع في الرواية أقمن علاقات عشق وغرام مع الآخرين وتناولن المسكر وسافرن إلى أوربا بالإضافة إلى مناقشتهن أمور جنسية



خامساً : يرى الكثير من المجتمع أن هذه الرواية هدفها نشر ثقافة الجنس والتحرر والعلاقات مع الآخرين سواءً عن طريق الأنترنت أو غيرها فهي طبخة بطريقة (ليبراالية)



سادساً
: من أسباب أنتشار الرواية بهذا الشكل الواسع هو النقد الذي لحقها والكتابات التي سخرت من غازي القصيبي بالإضافة إلى استضافة كاتبت الرواية رجاء الصائغ في بعض البرامج مثل ( إضاءات) ودفاعها عن الرواية