أخي وحُــــــــــــــبي الدب الداشـــــــــــــر ..
دام القضية راحت لوزارة الإعـــــــــــــــــــــــــلام ..
على الشكــــــــــــــــــــــــــــــوى الســــــــــــلام ..
أخي وحُــــــــــــــبي الدب الداشـــــــــــــر ..
دام القضية راحت لوزارة الإعـــــــــــــــــــــــــلام ..
على الشكــــــــــــــــــــــــــــــوى الســــــــــــلام ..
[align=center]إذا هبت رياحك فاغتنمهــا .. فإن لكـــــــل خافقــــة سكــون[/align][align=center]ولا تغفل عن الإحسان فيها .. فما تدري السكون متى يكون ؟[/align]
[align=center]الدب الداشر ..
أولاً ..
لا أسمح بإن يقال لي هذا ..
إقتباس : الدب الداشر ..
اين تنظرين ؟؟
لماذا تركّزي عينك إلى الفاسقات والآخرى ؟ إلى الفاسقون ..
***
ماذا تقصد بهذا ..؟!!
أعتقد من باب الأحترام عدم مخاطبتي هكذا ..
لكـ الأحترام ... ولي الأحترام ..
>>> أفضل السكوت بدل التعدي على أحترامي للغير ..
ثانياً ..
لست مجبراً على الدخول معي في النقاش ..
وبما أنك قد أبيت النقاش معي ..
فهذا يدل على رفضك لي ..
لست أتمسك بالذي يرفضني ..
ولست مجبورة على الأجابة ..
ثالثاً ..
ما طلبته مني ، ونظرتي للشباب السعودي على أرض
البحرين ، أمر في غاية البساطة و الظهور ..
لو كان غيرك من طلب مني أكمال الحديث ..
بغير هذي اللهجة لكنت أكملت ..
أرفض قطعياً أكمال النقاش ما دمت
قد أظهرت أحترامك هذا لي ..
شكـــراً لكـ ..
لا عدمناكـ ..
* العنــــــــا *[/align]
.
˚εїз˚ يــا رب ˚εїз˚
˚εїз˚ أرزق البحـريـن فـرحةً ، تجعل الشعب يسجد لكـ باكياً ˚εїз˚
مهلا أحبتي في الله ... لفت انتباهي مشاركة الأخ الفاضل سرداب .
وما أدراك أن المتدينين لم يقرؤها ؟!!
تقول " أعتقد " وكلمة اعتقد ليست مؤكدة للكلام ، بل هي من الظن ، والرسول صلى الله عليه وسلم يقول : " إياكم والظن ، فإن الظن أكذب الحديث " متفق عليه .
وليكن في علمك يا أخي الفاضل أن المتدينين من أكثر فئات المجتمع ثقافة ومن أكثرهم متابعة للحدث ، كثيرا ما قرأت لهم سواء بالصحف أو المجلات أو الكتب .. بل يكفيهم قول الله تعالى : " إنما يخشى الله من عباده العلماء " .
ثم يا أخي الفاضل رواية بنات الرياض كما يحب البعض أن يطلق عليها رواية ، بل ويجبر نفسه أن تسمي هذا العمل رواية .. هي في الأصل ليست عملا أدبيا ، ولا تستحق ذلك ، بل هي أقرب إلى " سوالف الحش والغيبة والنميمة "
اختارت الطبيبة عنوانا جذابا ملفتا للإنتباه ، لقصة تخلو من الإثارة وعنصر التشويق وكل مقومات العمل الأدبي ، لتروج بعضا من أفكارها الشاذة عن العرف والدين ، وإلا ماذا نسمي قذفها للأطباء والطبيبات بأنهم يتخصصون بالطب لأجل الإختلاط ، هذا ظلما وبهتانا ، وكان الأجدر بها أن تتحدث عن نفسها وتبين أن ذلك مقصدها لا مقصد الأطباء والطبيبات ، ولكن كما قال الدكتور العشماوي عن هذه الرواية ، وراء الأكمة ما ورائها ..
أخي الفاضل .. الإنتشار ليس دليلا على النجاح والجودة ، فكل ممنوع مرغوب ، من يبحث عن الرديء سيجده ، ومن يبحث عن الجيد سيهتدي إليه .
مواقع النشر (المفضلة)