انا من اشوف المكينه الكرهب اللي حاطينها ومزعجيني انا وجيراني وانا غاسلن يدي من الكليه
رجعونا للعصور السابقه ايام المكاين اللي متوزعه بالحواري الله يذكر ذيك الايام بالخير
والا كأننا بهجره يا كافي
مكينه كرهب بجنب السور داخل رفحاء فضيحه ما بعدها
ومسببه غير المنظر البشع صوت وعويل وصهيل وازعاج ما بعده
ما نقول الا حكم القوي على الضعيف
مواقع النشر (المفضلة)