أهلاً بك ياناصح وجزاك الله خير
ولاأخفيك أنني قد استمعت لكلام أحد الفضلاء المنافحين في هذه الحرب

فتحمست وأقسمت إلا أن تكون شغلي الشاغل حتى يفرجها ربك



لقد استغربت من كلمة الملك في الأمس لأعضاء الشورى حيث وبصراحة لا يوجد هادم ولا ناخر لهذا الكيان سوى الفكر التكفيري الذي استحمل كل أوزار الأحرار الطلقاء الآخرين


هذه المباركة من الملك المفدى لأمر يشعرنا بالحزن ويذكرنا بفتنة أبي دؤاد الملعونة
فلابد لنا من أحمد بن حنبل ورجال صادقون حتى يرفع الله هذه الغمة

لك الشكر والتقدير