وكما قلت أنا لبرهان بأن آرلا ليس همها هم دين أو عقيدة أو حريات أو نبي .. السبب أنها تبحث عن مصالحها ..

لست أدري عزيزي .. من أين اكتشفت أنهم لا يهمهم دين أو عقيدة وأن السبب البحث عن المصالح ..

هلا شققت عن صدورهم .. فالسرائر أمرها لله .. وكلامك يحتاج إلى إثبات صحة .. ونحن تعاملنا معهم في الظاهر فليس لنا إلا

الظاهر والباطن أمره لله .. ثم من الأمانة والعدل يوجد 30 % لا يؤيدون هذه التصرفات هل نعاملهم بجرم غيرهم .. ولعل هذه

الشركة والقائمون عليها يدخلون تحت هذه النسبة .. ومحبتنا لرسولنا لا تدعونا أن نعمي أبصارنا وعقولنا عن الحق فلا تزر

وازرة وزر أخرى ..