الشكر للجميع:
فأنا ما زلت تلميذاً ..... وفهمي لبعض الامور بسيط ورايتي بالكتابه لم اجد لها مكاننا مرتفاً في هذا الشرق لأرفعها عليه ... فالعذر منكم .... وقد يكون ماذكرت فعلاً واقعاً ......... فإن كانت من العجم لما الاعتراض على المعاني والمفردات والمسميات ولما والتأييد والتأكيد على الملاحظات !!!! فإذا حرفي أستثارك فهذا هدفي أما المعنى فهو لي !!!
والمضمون فهو يشبه الى حد بعيد عندما تدخل في محل مختص لبيع ثياب الدفه / أو ثياب الاصيل ستجد جميع
المقاسات والاختلاف يكون احيانا في الفهم كبير واحيانا متقارب .... فالمقال المكتوب يشبه ذاك الثوب كل يختلف
بالمقاس ويختلف المقال بالمفهوم!!! لكن قطيعنا يرتع في ربوع خرسان ... فقصة الراعي ومذياعي ومرياعي من خيالي .... وحتى أكون منصفاً حذفت منها الكثير !!!
وبيت القصيد : مكر مفر مقبل معاً ........ كجلمود صخر حطه السيل من علي فالشاعر هنا يصف عملية الجماع أعزكم الله ........ وهذا فهمي .....
في الختام : المهندس / نفح الطيب / هبوب الريح / وجميع الاخوه الكرام ...... شرفتموني بتلك الملاحظات وأسمحوا لي أن أقبل جبين كل شخص يتصور أني أخطأت ........ وبصراحه لن أبوح بالمعنى المقصود ... وخوفي منكم يزداد لقناعتي بأنكم أفضل مني قلماً ومفردة وأرقى مني فكراً فلا تحاولون أستدراجي أكثر فبصراحه سأنكر وقرأة بعض مشاركاتكم على عجل فكانت قطعاً أدبية رائعة وتوقعت لن يأتي الرد إلا منكم ومنهم على شاكلتكم ..... مع الاحترام للجميع....
المقال من خيالي ........... وعلى الخير نلتقي ............ قولف استريم ،،،،