أخي المعز لدين الله

في البداية أحب أن أشكرك على إطلالتك وتعقيبك على الموضوع

أقدر وجهة نظرك في المسألة الأولى ولكن وجهة نظري أن اللطف والحق متلازمان وإن إنفصلا فلا بد من تقدم الملاطفة على الحق.

المسألة الثانية : أعتقد أنك لم تفهم مقصدي
المعروف من الناس ان يشكروا الله على ماآتاهم الله مما تمنوا ولكن إذا تمنوا ولم يهبهم الله لم يشكروا وهذا الخطأ

فقد يكون ماتمنوه ليس بنعمة لهم ولكن العكس فلا بد من الشكر لله في جميع الأحواااااال سواء حققت أمانينا أو لم تحقق لنا فقد يكون عدم تحقيقها دفع ضرر عنا.

في المسألة الثالثة أوافقك الرأي فهو قسمة من الله ولكن مقصدي أن الفرص أبداً لاتضيع وعند ذهابها فإنها قسمة لغيرك

أكرر شكري على إعجابك للموضوع وإعجابك للمسألة الأخيرة

تمنياتي المزيد من التواصل لكي أستفيد من تعلقاتك النيرة