.... فالاختلاف بين البشر موجودة منذ الأزل لكن مع الكلمة الطيبة في الحديث والحوار كأسلوب وحيد للتعامل مع هذا الاختلاف والإسهام في بناء سليم للنفس ضمن مجالات الدين والتربية ...!

شكراً لمرورك وإضافتك أخوي قولف استريم