



-
عضو فعّـال
حقيقة الرئيس الذي إدعى أنه الأخ علي طالح هو مجرد دمية من الدمى ال2 وعشرون التي تحكمها العمة باربي ( الأمم المتحدة ) بإشراف من العم سم ( أميركا)
أما خطبة الإستقالة فهي تفاهة تعودت عليها الشعوب المتهالكة ومايحدث في أوزبكستان من طاغيتها الحاكم ومايسمى العلماء المسلمين والذين يمثلون نسخة مبلورة من جمعية الإتحاد والترقي التركية التي تسيطر على كل شيء وبقبضة حديدية ,
هذا التافه الأوزبكي يقوم بالإستقالة كل سنة ولكن أعضاء مجلس البرلمان يرفضون الإستقالة ويبدأ حينها الهياط وقلة الحيا من قصائد ودعاوى بخراب البيت إن تركهم
لاأقول إلا (عرب جرب)
شكر للمبدع قولف استريم
ضوابط المشاركة
- لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
- لا تستطيع الرد على المواضيع
- لا تستطيع إرفاق ملفات
- لا تستطيع تعديل مشاركاتك
قوانين المنتدى
مواقع النشر (المفضلة)