الفاضل ليث ..
أهلا بك وسلمك ربي من كل مكروه ..
مشكلتنا هي حظوظ النفس والتربية الخاطئة ..
قال مالك رحمه الله ( كل يؤخذ من قوله ويرد إلا صاحب هذا القبر ) وأشار بيده لقبر النبي عليه السلام ..
ولما اختلف الشافعي وأظنه مع الإمام أحمد في مسألة ــ رحم الله الحميع ــ كان في النهاية أن كل واحد منهما اقتنع بقول
الآخر وعدل عن رأيه الذي كان يريد اقناع مخالفه به .. لماذا ؟ لأنهم طلاب حق لا غير لا طلاب هوى ..
ألف شكر على المرور ..
مواقع النشر (المفضلة)