حتى أسند الأمر كله ، دقه وجلة ، لزمرة مريبة أعمالها عجيبة ، أعني بهم عابدوا البشر ، والأئمة الإثنى عشر ، فصاروا هم القادة ، لحربنا والسادة ، وقديماً قال الحكماء الأحباب:
ومن يجعل الغراب له دليلاً*************يمر به على جيف الكلاب
صدقت ، بيض الله وجهك .
مواقع النشر (المفضلة)