الموقر الثائر الأحمر ..
مرورك الأروع ..
وأنا لم أنس ذلك الصنف الذي يهدم الأمجاد ..
لكني تغافلت عنه ، لا لشيء عدا أن هذا الزمن بما فيه من أزمات وكروب نريد أن نكسب أنفسنا روح التفاؤل والجانب
المشرق .. بمناسبة التفاؤل : لماذا لا تقول في توقيعك ، كلانا كالقمر له جانب مشرق أو منير ..
تحياتي ..
مواقع النشر (المفضلة)