الله يكون بعون أهل الغنم تضرروا من الأيدلوجيات الدخيلة على المجتمع ...! وهم من يدفع الثمن ...! سيكونون إن شاء الله من أهل الجنة لأنهم صبروا واحتسبوا ...! ومن أشد المعارضين لقصائد عبدالوهاب محمد وخاصة رائعته ( إنما للصبر حدود ..... للصبر حدود ...ياحرامي ) ...! فالأمل بتغير الأوضاع متوقد ونشط وموجود ....! لما يملكونه من حنكة في إدارة الأزمات ...! والصبر على سرقت حلالهم وأحلامهم وهم مراقبين للوضع راجين من رب السماء الخلاص من سطوة السراق ...!
أو كما قال الشاعر تعددت السرقات والحرامي واحد ...!
ألا تعتقد أن تلك من أبواب الامتحان للعبد في الصبر على نوائب الدهر ...! ومفردها نائبة ....!
ربما يكون السبب في الشبوك ...! فالقاعدة أن غالبا ما تحويه الشبوك هو مغتصب ...! لكن الفيصل في الأمر إخضاع تلك الحالة للفحص والتدقيق والبحث عبر الوسائل والتقنيات العلمية الحديثة في أحد المراكز العلمية البحثية المتخصصة الموجودة بكثرة في جميع أرجاء المدينة ....! وبانتظار نواتج البحث وما يتوصل له الباحثين ...! سأتكئ وأنام ...! على أنغام السلم الموسيقي في معزوفة راجعين نعمر لبنان .....! وأشعرك بتضامن جميع دول المحور .....! والحلفاء ودول عدم الانحياز في تقديم المساعدة ...! للقضاء على تلك الظاهرة ...! وكذلك تضامن شباب التحلية ..! وشباب ستار باكس ...! والسولدير ...! فضلاً أرى بأن توقيت الأطروحة لا يتفق زماناً فالكل مشغول ...! والرقم على الشاشة يزيد حتى أن هناك كائنات لم نشهدها في ساعة متأخرة من الليل ....! سوى هذه الأمسية ...! فقد هب القوم وأنت تعلم كيف يكون الحال عندما يهب القوم ...! ووضعوا الدربيل ....! وبدأ نقل الحدث ...! (( الله يرحم الحال )) ...!
ولك مني أطيب تحية ... وسلم على الشايب ... !