جزى الله القائمين على هذا المكتب خير الجزاء .

أناس بذلوا أنفسهم وأوقاتهم لخدمة دينهم وابتغاء الثواب من ربهم ( نحسبهم كذلك ولا نزكي على الله أحدا )

وبقي دوركم ياأهل رفحاء في دعمهم والوقوف معهم ، فبكم يكملون المسير .