أخي الحبيب ( الدب الداشر)
يقودني إلى رفحاء حنين لا يعلمه إلا من كابد خطراته
وها أنا وكما ترى يا صديقي خذلتك ولم أكتشف قصيدتك إلاّ الآن
وجودي بينكم لا يعدله شيء
رفحاء التي مكثت فيها ثلاث سنوات مازلت أستعيدها بشغف كبير

صح لسانك والوفاء سجية وطبع فيك مثل ماقال اخونا أبو حاتم