أخي الدمار الشامل شكرا لك على هذه الأبيات

وأسأل الله أن يشفيها

ولأخي العزيز عبدالله الوطبان المؤمن بقضاء الله وقدره والمحتسب إن شاء الله في صبره وفي تعبه
تبقى رجلا كما عرفتك مؤمنا بالله صابرا محتسبا عالما أن ما أصابها لم يكن ليخطئها
وإن قلوبنا معك وألسنتنا تلهج بالدعاء لرفع البلاء وما ذلك على الله بعزيز
وأسئلة جميع الأهل والأصدقاء وتشوقهم لسماع ما يسر