الأخ العزيز ، والبلسم الشافي ، والكانب المبدع ، والأديب البارع ، نفح الطيب .
يتحتم على مثلك في هذا الزمن ألا يبخل على إخوانه وأحبابه .
خاصة أننا في زمن كثر هذره ، وتعاظم نكده ، وأمسى صاحب النظرة المتزنة لا يتاح له أن يبث رؤاه ، ولا أن ينشر أطروحاته في الصحافة ، وعبر كثير من الوسائل الجماهيرية ، فكان الإنترنت خير بديل .
أخي الطيب نفح الطيب ، هذا ميدان من ميادينك فأعط مما أعطاك الله ، وزك ما لديك ، حفظك ربي من كل سوء .