لقد أوجزت في تعليقك وأحسنت بنظري / ولي إظافة بعض الشئ: التساوي في كل الأمور يفسد في الدنيا حلاوتها ومرها فخالقنا سبحانه قادر على مساوات خلقه ، خلقنا جميعآ وأحسن خلقنا ، فخلق منا الأسود والأبيض والطويل والقصير والصاحي والمجنون والفقير والغني وإختلاف في الأديان والعادات فله في خلقه شؤن ،
مواقع النشر (المفضلة)