[ALIGN=CENTER]
صفةأصابعه

صلىاللهعليهوسلم

قال هند رضي الله عنه :
كان رسول الله صلى الله عليه وسلم سائل الأطراف .
سائل الأطراف : يريد الأصابع انها طوال ليست بمنعقدة .
قال علي بن أبي طالب رضي الله عنه :
كان رسول الله صلى الله عليه وسلم سبط الأظفار .
أخرجه ابن عساكر .
قالت عائشة رضي الله عنها :
كان رسول الله صلى الله عليه وسلم سائل الأطراف كأن أصابعه قضبان فضة .
أخرجه أبو نعيم والبيهقي وابن عساكر .

صفةساقيه

صلىاللهعليهوسلم

قال جابر بن سمرة رضي الله عنه :
كان في ساقي النبي صلى الله عليه وسلم حموشة .
رواه الترمذي وأحمد وأبو يعلى والحاكم ووافقه الذهبي والطبراني في الكبير والبغوي في شرح السنة والفسوي في كتاب المعرفة والتاريخ . والحموشة : بضم الحاء الدقة .
قالت عائشة رضي الله عنها :
كان رسول الله صلى الله عليه وسلم عبل ما تحت الإزار من الفخذين والساق .
رواه أبو نعيم والبيهقي وابن عساكر .
قال سراقة بن مالك بن جشعم :
دنوت من رسول الله صلى الله عليه وسلم وهو على ناقة أنظر ساقيه كانهما جمارة .
رواه يعقوب بن سفيان الفسوي في كتاب المعرفة والتاريخ والبيهقي في الدلائل .
قال أبو هريرة رضي الله عنه :
أن النبي صلى الله عليه وسلم كان يرى عضلة ساقه من تحت إزارهإذا اتزر .
رواه أحمد في المسند .

صفةقدميه

صلىاللهعليهوسلم

قال أبو هريرة رضي الله عنه :
كان النبي صلى الله عليه وسلم ضخم القدمين .
رواه البخاري في صحيحه .
قال أنس رضي الله عنه :
كان النبي صلى الله عليه وسلم شثن القدمين .
رواه البخاري في صحيحه .
قال هند بن أبي هالة رضي الله عنه :
كان النبي صلى الله عليه وسلم خمصان الأخمصين مسيح القدمين ينبو عنهما الماء شثن الكفين والقدمين .
رواه الترمذي في الشمائل والطبراني .وخمصان الأخمصين : الخمص من القدم ما بين صدرها وعقبها وهو الذي لا يلتصق بالأرض من القدمين ومسيح القدمين : يريد انهما ملساوان ليس في ظهورهما تكسر .
قال أبو هريرة رضي الله عنه :
كان رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا وطئ بقدمه وطئ بكلها ليس لها أخمص .
أخرجه عبد الرزاق في مصنفه .
عن جابر بن سمرة رضي الله عنه :
كان رسول الله صلى الله عليه وسلم منهوس العقب .
أخرجه مسلم .ومنهوس العقب : أي قليل لحم العقب .

صفةكفيالنبي

صلىاللهعليهوسلم

قال هند بن أبي هالة رضي الله عنه:
كان رسول الله صلى الله عليه وسلم رحب الراحة … شثن الكفين .
أخرجه الترمذي في الشمائل والطبراني وابن سعد والبغوي والبيهقي .
قال علي بن أبي طالب رضي الله عنه :
كان رسول الله صلى الله عليه وسلم شثن الكفين .
أخرجه أحمد والترمذي وأبو يعلى والحاكم .
عن أنس أو جابر بن عبد الله :
أن النبي صلى الله عليه وسلم كان ضخم الكفين لم أر بعده شبهاً له .
أخرجه البخاري .
قالت عائشة رضي الله عنها :
كان رسول الله صلى الله عليه وسلم شثن الكف رحب الراحة .. كفه ألين من الخز وكأن كفه كف عطار طيباً .
عن أنس رضي الله عنه قال :
ما مسست حريراً ولا ديباجاً ألين من كف النبي صلى الله عليه وسلم .
أخرجه البخاري ومسلم .
عن أبي جحيفة رضي الله عنه قال :
خرج رسول الله صلى الله عليه وسلم بالهاجرة إلى البطحاء … وقام الناس فجعلوا يأخذون يديه فيمسحون بها وجوههم .
قال : فأخذت بيده فوضعتها على وجهي فإذا هي أبرد من الثلج وأطيب رائحة من المسك .
أخرجه البخاري .
عن جابر بن سمرة رضي الله عنه قال :
صليت مع رسول الله صلى الله عليه وسلم صلاة الأولى ثم خرج إلى أهله وخرجت معه فاستقبله ولدان فجعل يمسح خدي أحدهم واحداً واحداً .
قال : وأما أنا فمسح خدي .
قال : فوجدت ليده برداً أو ريحاً كأنما أخرجها من جونة عطار .
أخرجه مسلم .
قال شداد بن أوس رضي الله عنه :
أتيت رسول الله صلى الله عليه وسلم فأخذت بيده فإذا هي ألين من الحرير وأبرد من الثلج .
أخرجه الطبراني في الكبير وفي الأوسط .


صوتالنبي

صلىاللهعليهوسلم

عن أم معبد رضي الله عنها قالت :
كان في صوت رسول الله صلى الله عليه وسلم صهل .
رواه الطبراني في الكبير والحاكم وقال صحيح الاسناد ووافقه الذهبي .
عن أم هانيء بنت أبي طالب رضي الله عنها قالت :
إني كنت لأسمع صوت رسول الله صلى الله عليه وسلم وأنا على عريشي . يعني قراءته في صلاة الليل .
رواه أحمد والنسائي وابن ماجه والحاكم والطبراني .
عن عبد الله بن بريدة عن أبيه قال :
صلينا خلف رسول الله صلى الله عليه وسلم فلما أنفتل من صلاته أقبل علينا غضباناً فنادى بصوت أسمع العواتق في أجواف الخدور .
فقال : ( يا معشر من أسلم ولم يدخل الإيمان في قلبه ا تذموا المسلمين ولا تطلبوا عوراتهم فإنه من يطلب عورة أخيه المسلم هتك الله ستره وأبدا عورته ولو كان في ستر بيته ) .
رواه الطبراني في الكبير .


....
للحديث بقيه[/ALIGN]