[align=center]لا حول ولا قوة إلا بالله
اعتقد وجازما أن الشيخ جانب الصواب وأخطأ أخطاء ينافي صريح الأحاديث النبوية
فقد أنكر النبي صلى الله عليه وسلم غاية الإنكار على أسامة حين قتل الرجل في المعركة بعد أن نطق بالشهادة، وقال: قتلته بعد أن قال لا إله إلا الله؟ قال: إنما قالها تعوذاً من السيف؟ قال: هلا شققت قلبه؟ ما تصنع بلا إله إلا الله يوم القيامة. قال أسامة: فما زال يكررها حتى تمنيت أني أسلمت يومئذ فقط.
فهل شققت قلب صدام أيها الشيخ؟
لا ادافع عن صدام ولكنني ادافع عن الحق
فمن يحول بين الله وبين عبادة ومن يحول بين الله وبين توبة عبده ولو في اخر ثانية من عمره
ولنا في قصة الرجل الذي قتل مئة نفس ايضا دليل اخر
وفي جبريل ودكه للماء والطين في فم فرعون دليل اخر كما ورد في بعض كتب التفسير
وليس يصح في الاذهان شيء """"" اذا احتاج النهار الى دليل
هل شققتم قبله؟
هل تحولون بينه وبين الله؟
هل تحولون بين توبته وبين الله؟
ايها العقلاء
رجل يصلي وقمع اعداء السنة ومعه مصحفه ومقبل على موت وينطق بالشهادتين ايهما أقرب له في مثل هذا الحال؟ والحكم للظاهر ، فما ظاهره في هذه الحال؟
لا حول ولا قوة الا بالله
[/align]
مواقع النشر (المفضلة)