حيث ذكر لي احد
الأخوان انه رائهم في الطريق خلال ذهابهم وهم يرفعون الطبول وينشدون لعمل بروفة حتى
في الباص.

يذكر لي واحد أن الباص ( الخردة ) تعطل بهم وراء المركوز