المستقبل لهذا الدين
شاء من شاء
وأبى من أبى
اللهم ثبته , وأعنه
شكرا رفحاوي
والى لقاء قريب مع خبر جميل ان شاء الله
المستقبل لهذا الدين
شاء من شاء
وأبى من أبى
اللهم ثبته , وأعنه
شكرا رفحاوي
والى لقاء قريب مع خبر جميل ان شاء الله
واذا كانت النفوس عظاما
تعبت من مرادها الاجسام
مواقع النشر (المفضلة)