الجمهور الذي يصفق لك لكي تقول مايريد
هو جمهور لايحترمك في الحقيقه إنما يحترم نفسه ويعدك بوقاً له
فإذا لم يمنحك حق الاختلاف معه فلاتعتبره ضمن جمهورك