أيها الشرفاء :
بعد التحية والسلام
من منا لا يحب قشطة المراعي - تلك القشطة الساحرة - للكثير طبعا
فها هي شركة المراعي تريد أن تأكل من جيوبنا لما رأت الكل يرفع الأسعار ( ولارقيب ولاحسيب)
فزادت ريالا فأصبحت بأربع ريالات مع أن الكل كان ينتظر تخفض سعرها لأن حجمها صغير جدا
ومع ذلك رأوا مواطنين وشعبا لايهمهم رفع الأسعار الا في الحديث بالمجالس فقط
فوقفة صادقة - والشكوى لله- على مقاطعتهم حتى يرجعوا لاسيما اذا بقيت الاخريات الشركات على أسعارها ولم تزد شيئا - وان كانت الهقوة أن الشركات تبع للمراعي - الكل يريد أن يلهب الشعب
فهل لاأنتم قـــــــــــــــــــــــــاطعون ؟