إن كان تعليقك صادقا فهو غبي ولا ريب

وإن كان تعليقك مش حالك فلا أعلم من يتهم بالغباء


ثانيا : حتى الأوائل يتجه بعضا منهم للعسكرية

بل بعضهم هي أمنيته

ختاما : اشكرك حقيقة على نقل الخبر