جميلة هذه الرسالة

سبق وأن قرأتها في دار الندوة أو في موقع الرطيان لا أذكر تحديداً


لكن للتو أعرف أنه ترجمها لست لغات

جهد يشكر عليه




وألف شكر لك سرداب

.